التعلق العاطفي المفرط - An Overview
التعلق العاطفي المفرط - An Overview
Blog Article
يتعرض الرضيع أو الطفل الصغير لسوء المعاملة أو الصدمة أو الإساءة.
كيف تتخلّص من "التعلق المفرط" بشخص ما؟ ومتى يتحول إلى حالة مرضية؟
تخصيص وقت للاسترخاء والراحة: مثل ممارسة التأمل أو القيام بنشاط مفضل.
تحاول ” النّاس نيوز” نقل أخبار العرب الأستراليين إلى العالم ونقل أخبار العالم العربي إلى أستراليا، وتعمل على بناء شبكات متنوعة من العلاقات بين الحضارتين، واستقصاء طرقٍ جديدة لروّاد الأعمال من أجل دراستها والخوض فيها.
دعنا نلقي نظرة أقرب على هذين النوعين من اضطرابات الارتباط وعلاقتها بالتعلق العاطفي المرضي.
في حالة الزواج ، قد تشعر بالحرمان وفقدان الشخص، وقد تفعل سلوكيات خاطئة مثل الخيانة الزوجية، وفي بعض الأحيان يكون فشل العلاقة الزوجية يكون نتيجة التعلق المرضي بأحد الأشخاص قبل الزواج.
قد يؤدي هذا النوع من التعلق إلى علاقات غير مستقرة وصراعات داخلية مستمرة.
كما قد يعاني من صعوبة في التعبير عن مشاعره أو تلقي الدعم العاطفي، مما يؤثر على توازن العلاقة.
اختيار العلاج النفسي لمشاكل التعلق يمثل خطوة حاسمة نحو الشفاء والتوازن العاطفي. بفضل جلساتنا المبنية على الاحترافية والتفهم العميق، نقدم لكم بيئة داعمة ومحايدة لاستكشاف جذور التعلق وتجاوزها.
لفهم الأمر أكثر يُمكن إعطاء مثال على ذلك، وهو: عند تعلق الطفل الصغير بوالدته مثلًا وعدم ابتعاده عنها إلا وقت النوم هذا يُكوّن طفل ذو شخصية ضعيفة، بينما الطفل الذي يُحب والدته لكنه عندما يرى الألعاب والأطفال يتركها ويذهب فهذا التعلق العاطفي طفل سيكون ذو شخصية قوية.
ابتعد عن هذا الشخص: كلما زاد الوقت الذي تقضيه معه، كان من الصعب على أحدكما كسر الرابطة العاطفية.
اكتشفوا الحرية من أواصر الانتماء المفرطة واستعيدوا السيطرة على حياتكم العاطفية مع فريقنا المتخصص في عرب ثيرابي.
التعلق العاطفي له تأثير كبير على نوعية العلاقات بين الأفراد. من خلال أنماط التعلق التي يتم تطويرها في مرحلة الطفولة، تتشكل الطريقة التي يتعامل بها الشخص مع علاقاته في مرحلة البلوغ.
إنَّ التعرُّض للخذلان في علاقات سابقة هو من أشهر أسباب التعلق العاطفي؛ إذ إنَّ الشخص المتعلق يلوم نفسه على فشله في الاحتفاظ بأشخاص سابقين مهما كانت علاقته بهم سواء كانت علاقات حب أم صداقة أم زمالة عمل أم أيَّة علاقة أخرى؛ فيكون رد فعله على ذلك أنَّه يحاول التمسك بالطرف الآخر بشكل مُلح، ويفعل أي شيء في سبيل الاحتفاظ به ولو كان ذلك على حساب نفسه؛ وذلك من أجل تجنُّب الألم الكبير الناتج عن الخذلان والهجر الذي جرَّبه مراراً ولا يرغب أبداً في إعادة تجربته مرة أخرى.